زائرنا الكريم
انت تتصفح المنتدى الآن بصفتك زائر
حتى يتسنى لك مشاهدة المواضيع كاملة وإمكانية الرد على المواضيع والبحث في المنتدى وتحميل المرفقات وغيرها من مزايا العضوية
ندعوك للتسجيل معنا مجاناً
مــنــتــديــات مـاريــنــا
زائرنا الكريم
انت تتصفح المنتدى الآن بصفتك زائر
حتى يتسنى لك مشاهدة المواضيع كاملة وإمكانية الرد على المواضيع والبحث في المنتدى وتحميل المرفقات وغيرها من مزايا العضوية
ندعوك للتسجيل معنا مجاناً
مــنــتــديــات مـاريــنــا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مــنــتــديــات مـاريــنــا
مرحبا بكل الأعضاء و الزوار الكرام . اعتبروا المنتدى منتداكم سجلوا فيه و شاركوا بمواضيعكم في مختلف أقسامه و عبروا عن آرائكم بحرية و دون قيود مع مراعاة ثقافة الاختلاف
قال إن تصريحاته رد على ذلك المد الباطل على حقوق الشريعة والوطن..
3 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
admin admin
عدد المساهمات : 370 تاريخ التسجيل : 16/11/2009
موضوع: قال إن تصريحاته رد على ذلك المد الباطل على حقوق الشريعة والوطن.. الإثنين 4 يناير - 0:42:23
قال إن تصريحاته رد على ذلك المد الباطل على حقوق الشريعة والوطن..
رئيس هيئات مكة المكرمة يعلن ثباته على رأيه في الاختلاط بعد الهجوم العنيف عليه ومحاولة إقالته من منصبه وترويج إشاعات عن تراجعه..!
الرياض: قضايا سعودية
أعلن رئيس هيئات الأمر بالمعروف والتهي عن المنكر في مكة المكرمة الشيخ الدكتور أحمد قاسم الغامدي أنه ثابت على رأيه في جواز الاختلاط رغم كل الهجمات العنيفة التي شنها المتشددون عليه ومحاولتهم إقالته من منصبه وترويج إشاعات بتراجعه عن تصريحاته.
وقال الغامدي إن حديثه لم يكن صادما للمجتمع السعودي المحافظ، وكل ما حصل هي ردود أفعال وإنه يحمد الله على تثبيته على آرائه مضيفاً: "أحمد الله أن عظم في قلبي الحق ووفقني للقول به وثبتني عليه، مطمئنا إليه سبحانه وتعالى؛ إذ هو النافع الضار وليس أحدا سواه".
وكشف الغامدي في لقاء أجراه معه موقع "العربية نت" أنه سلّى نفسه بقوله تعالى (واصبر وما صبرك إلا بالله), موضحاً: "لم أزدد ولله الحمد بما رأيت من ردود الأفعال إلا معرفة بفضل الله علي، وما كتبته أنا مطمئن لصحته من الناحية العلمية تماما ومبتغاي مرضاة الله فيما أرجو، واعتمادي وتوكلي عليه سبحانه فيما ابتليت به ممن بغى واعتدى وظلم فهو حسبي ونعم الوكيل".
وتعيد وكالة أخبار المجتمع السعودي نشراللقاء فيما يلي لأهميته في إيضاح موقف الغامدي الذي مازال يحظى بجدل واسع في المجتمع السعودي:
*بعد الحديث.. هل وجدت اتفاقا من قبل المجتمع المحيط بك حول الآراء التي طرحتها؟ -في الأيام الأولى من النشر لم أتبين ذلك لشدة طغيان الانفعال والافتعال الذي أحدثه من لا يوافق ذلك الرأي، إلا أنه بعد ذلك تبين لي، شيئا فشيئا وبجلاء شديد، أن عامة أفراد المجتمع ومن كافة الشرائح والأطياف ومنهم علماء وطلبة علم كبار، بل ومنهم طائفة من رجال الحسبة، يؤيدون ما طرحته بشدة شرعا وفطرة وعقلا.
وبدا لي حقا أن ذلك الحديث كان له أثر كبير في نفوس الناس، كونه ابتعد عن افتراض تخوينهم وافترض حسن الظن بهم كأساس يرتقي بالتربية والقيم والأخلاق إلى العفاف والاستقامة باختيار ذاتي منهم دون خوف من عقاب. كما أنه جلى لهم مظهرا من مظاهر سماحة الدين ويسره، وأذهب عنهم الإحساس بالإثم من واقع تفرضه عليهم طبيعة الحياة الاجتماعية والحاجات الملحة فيها، فحقق ذلك الطرح بالأدلة الصحيحة ارتياحا وجدانيا فيهم، ومصالحة كانت متعذرة بين ما كان يعتقد المسلم حرمته، ومع ذلك يتعسر عليه الانفكاك عنه في شؤون حياته المختلفة.
*هل اخترت التوقيت لإطلاق آرائك حول الاختلاط.. أم أنها أتت بمحض الصدفة؟ -لم أختر هذا التوقيت إطلاقا. وسبق أن طرحت طرفا يسيرا من حديثي هذا في صحيفة "البلاد" بواسطة صديقي المحرر الأستاذ خالد الحسيني في صفر عام 1429 للهجرة، واستكتمته اسمي حينها. وما أود إيضاحه أن رأيي هذا في الاختلاط كان نتاج بحث مطول له عندي أكثر من سنتين، وهو يربو عن مأتي صفحة ولم أكن أصلا أنوي الإفصاح عنه الآن، إلا أنه استحثني على نشره أحد الفضلاء وأيد ذلك من عرفت فيه رجاحة العقل وصفاء الفهم وسداد الرأي وصدق النصح، فاستخرت الله في نشره حين رأيت أصوات المانعين للاختلاط وضجيجهم المسيء مرتفعا في مواقع الإنترنت وبعض القنوات الفضائية المغرضة عن جامعة الملك عبدالله حفظه الله، وهو مشروع عملاق يستحق الشكر والثناء فأردته ردا على من يريد تشويه مشاريع الخير والنماء في وطننا، وعلى من اعتدى على حقوق الشريعة والحوار مع الآخرين حين طالت الإساءة من قال بجواز الاختلاط تشكيكا في النوايا وتسفيها لرأيهم وتجهيلا لهم، فرأيت أن واجب النصيحة يحتم عليّ البيان بل قد يكون الوجوب عليّ آكد منه على غيري، لما اجتمع في قلبي من أسباب، ولما ثبت لي من إمعان النظر في المسألة طويلا، فكان ذلك المقال والإيضاح ردا على ذلك المد الباطل على حقوق الشريعة والوطن وأداء للنصيحة الواجبة عليّ لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم.
*بصفتك مسؤولا في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. هل سبب لك حديثك عن الاختلاط أي متاعب أو مضايقات من أي نوع؟ -بلا شك.. قد كان هناك الكثير من ذلك ولم أكن ولله الحمد مكترثا لشيء منه بفضل الله، وقد تبين لي من ذلك ما تبين كما تبين لبعض المتابعين شيء من ذلك، وكثير من تلك الإساءات والمضايقات كان افتعالا سعى به من سعى، واستشرف لها من استشرف من ذوي الأغراض، وتداعوا بزعمهم غيرة لله، ولم يكن الأمر كذلك، بل كانت لهم أغراض يريدون تحقيقها من خلال ذلك التصعيد المقصود. أما ما كان منها انفعالا صحيحا فإن أكثره لم يتحلّ فيه أصحابه بأبسط بدَهيات حقوق المسلم على أخيه، فضلا عما حمله أكثرها من التجاوز بالتعدي والإساءة تعصبا وتقليدا مقيتا.
* دخلت من زاوية "التابو" الأكثر إغلاقا في المجتمع السعودي المحافظ، هل حان للخطاب الديني أن يتغير؟ -العلم نقطة كبّرها الجهال. والخطاب الديني مع امتداد الزمن سيمتد معه الكثير من الخلل، إلا أن المنهج الحق سيبقى في هذه الأمة ما بقيت. وقد صح عنه عليه الصلاة والسلام قوله "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك". فالمعوّل عليه عند الاختلاف هو الحجة، وليس التكثر بالقال والقيل. وكل مسلم يجب عليه أن يتحرى الصواب والحق بدليله بقدر استطاعته، ولن يتحقق ذلك إلا بالتمسك بالكتاب والسنة الصحيحة، وكل من حاد عن ذلك بهوى أو تعصب فحسيبه الله. أما المتأولون من المجتهدين المأذون لهم في الاجتهاد فمعذورون فيما أخطأوا فيه، مأجورون في جميع الأحوال بأجر أو أجرين كما صح عنه عليه السلام. وستبقى المسائل المشتبهة محل اجتهاد المجتهدين. وهذا من عظمة حكمة الله تعالى أن ابتلى عباده بذلك، فتعبدهم بطلب الحق؛ عالمهم وجاهلهم؛ كل بقدره. ولا شك أن تحرير الفكر من عوائق الوصول للحق اعتقادا وعملا من مطالب الشريعة، وفي ذلك ابتلاء منه سبحانه ليعلم الذين صدقوا ويعلم الكاذبين. والله تعالى لم يفرض على الناس لزوم اجتهاد واحد من أهل الاجتهاد دون غيره، بل أوجب الرد إلى الكتاب والسنة عند التنازع، وذلك في مسائل الاجتهاد فقال تعالى (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا) وصح عنه عليه السلام قوله: (إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس..) الحديث متفق عليه. فالمشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، وإنما يعلمها من وفقه الله من المجتهدين. وأهل الاجتهاد مؤتمنون على البيان بالبرهان والدليل وليس بالهوى والتعصب والأقاويل، والأمة بين فتور وقوة في ذلك، والخطاب الديني فيها تبع لذلك التجاذب الذي سيبقى إلى قيام الساعة. والموفق من وفقه الله".
العرّاب
عدد المساهمات : 1569 تاريخ التسجيل : 27/11/2009
موضوع: رد: قال إن تصريحاته رد على ذلك المد الباطل على حقوق الشريعة والوطن.. الإثنين 4 يناير - 10:45:49
لسنا في حاجة إلى الجدل حول الاختلاط ولا حول الفرق بين "الاختلاط" و"الخلوة" فالاختلاط أمر طبيعي وفطري بين الناس. والإسلام حرم الخلوة ولم يحرم الاختلاط الذي كان شائعاً حتى الأمس القريب في مجتمعنا الفطري السليم بدليل ما يعرفه آباؤنا وأجدادنا عن مجتمعهم البسيط قبل أن تطغى موجة التشدد والفصل التعسفي بين الجنسين. لا أقول، كما قد يعترض المعترضون، إن الاختلاط سيحل مشاكلنا الكبرى وليس هذا الهدف ولا الغاية من كتابة هذا الرد، لكنه وبكل تأكيد سيجعل منا رجالاً ونساء أناساً أكثر توازناً وأقدر على التعامل مع معطيات الحياة بشكل فطري طبيعي بعيداً عن الشك والريبة والمطاردة.
admin admin
عدد المساهمات : 370 تاريخ التسجيل : 16/11/2009
موضوع: رد: قال إن تصريحاته رد على ذلك المد الباطل على حقوق الشريعة والوطن.. الإثنين 4 يناير - 16:06:28
العرّاب كتب:
لسنا في حاجة إلى الجدل حول الاختلاط ولا حول الفرق بين "الاختلاط" و"الخلوة" فالاختلاط أمر طبيعي وفطري بين الناس. والإسلام حرم الخلوة ولم يحرم الاختلاط الذي كان شائعاً حتى الأمس القريب في مجتمعنا الفطري السليم بدليل ما يعرفه آباؤنا وأجدادنا عن مجتمعهم البسيط قبل أن تطغى موجة التشدد والفصل التعسفي بين الجنسين. لا أقول، كما قد يعترض المعترضون، إن الاختلاط سيحل مشاكلنا الكبرى وليس هذا الهدف ولا الغاية من كتابة هذا الرد، لكنه وبكل تأكيد سيجعل منا رجالاً ونساء أناساً أكثر توازناً وأقدر على التعامل مع معطيات الحياة بشكل فطري طبيعي بعيداً عن الشك والريبة والمطاردة.
سفاري
عدد المساهمات : 28 تاريخ التسجيل : 10/12/2009 الموقع : صدى الواقع
موضوع: رد: قال إن تصريحاته رد على ذلك المد الباطل على حقوق الشريعة والوطن.. الأربعاء 6 يناير - 23:33:10
كأني بالغامدي يتراى له شبح ما حل بالشثري ! فهو على الرغم من تمسكه برأيه حول الاختلاط يخشى أن يكون رأي رفاقه المخالفين له في الرؤية أقوى وأسرع وصولاً لأصحاب القرار فيطيح به ويلحق بالشثري غير مأسوفاً عليه , ولكن بطريقة معكوسة حيث الأمور (( حوسة × حوسة )) أي الشثري عاب فأُقيل والغامدي مدح فسوف - احتمال - يقال !! شكراً رفيع الشأن سـ06ــ01ــ2010ــفاري
admin admin
عدد المساهمات : 370 تاريخ التسجيل : 16/11/2009
موضوع: رد: قال إن تصريحاته رد على ذلك المد الباطل على حقوق الشريعة والوطن.. الخميس 7 يناير - 9:25:51
سفاري كتب:
كأني بالغامدي يتراى له شبح ما حل بالشثري ! فهو على الرغم من تمسكه برأيه حول الاختلاط يخشى أن يكون رأي رفاقه المخالفين له في الرؤية أقوى وأسرع وصولاً لأصحاب القرار فيطيح به ويلحق بالشثري غير مأسوفاً عليه , ولكن بطريقة معكوسة حيث الأمور (( حوسة × حوسة )) أي الشثري عاب فأُقيل والغامدي مدح فسوف - احتمال - يقال !! شكراً رفيع الشأن سـ06ــ01ــ2010ــفاري
تمدح او تذم .. فالأقاله والأستبعاد خيار وارد
أذا ... ألتزم الصمت
قال إن تصريحاته رد على ذلك المد الباطل على حقوق الشريعة والوطن..